يوجد الكثير من الكلام الذي قيل عن قدرات النساء في احتفاظ الأسرار ، فقام الكثير من المجتمعات وقالت أن النساء لا تملك أن تسيطر علي هذا الشئ وإن معظمهم يميل الي الكلام الكثير والحكي الذي لا حدود له وأيضا عدم كتم السر
فأنهم أكدوا بالفعل حكمة " أن النساء لا يمكن إئتمانهم علي سر ما "
وبإلأخص السيده المصريه فيوجد الكثير من الأقاويل والحكم والأمثال مالصريه توضح أن هذا الشئ من طبيعه النساء ولا يقدرون علي عدم فعل هذا وكتم السر لأكثر من يومان.
وبإلأخص السيده المصريه فيوجد الكثير من الأقاويل والحكم والأمثال مالصريه توضح أن هذا الشئ من طبيعه النساء ولا يقدرون علي عدم فعل هذا وكتم السر لأكثر من يومان.
وقد قالت الدكتوره مارغريت باول وهذه دكتوره في جامعه "ميشيغن بوشنطن " أنها قامت بعمل دراسات وابحاث تحت عنوان "المرأه اقدم وكاله اخبار " وتضمن هذا البحث 500 سيده مصريه وتتخطي أعمارهم الثمانيه عشرة لكي يعرفوا ما هي مدي صحة الأمثال التي تظلم المرأه ووجدوا أنه هناك 30% من هؤلاء السيدات المصريه أعترفوا بأنهم لا يستطيعوا أن يكتموا الأسرار ويحتفظوا بها وفي أغلب الأوقات يقوموا بفشي هذه الأسرار لأشخاص لا يعلموهم ويكونوا أغراب عنها والمدهش أن الكثير من النساء تشعر بالندم والحزن بعد أن تقوم بفشي السر الفصح عنه ، وأكدت ألابحاث أنه من طبيعه المرأه انها لا تسطيع أن تكتم السر بداخلها لمده لا تتعدي الثمانيه وثلاثون ساعه (38) وهذا الذي تم ذكره في أخبار جريده " السفير " التي توجد في لبنان..
وتم القول من قبل هذا البحث أنه يوجد أشياء محيطه واجواء في المجتمعات التي يكثر فشي الأسرار بها ، وهذا ينتشر أكثر في المدن الريفيه التي يوجد بها حقول ، وعند حدوث كثره في إجتماع العائلات وبسبب الهواتف الجواله ، والإنترنت وهذا يجعل كل شئ سهل التحدث وقد حدث شئ ما وقامت الدكتوره " مروه الرفاعي " بمعارضه هذه الأبحاث والأخبار وهي أستاذه ودكتورة التربيه في جامعه حلوان ، وقالت أن قول الأسرار وحدوث كثره في الكلام لا ينطبق علي الرجل أو علي المرأه فهذا يقف فقط علي تربيه الرجل أو المرأه ، فيوجد العديد من المجتمعات التي تقوم بتربيه أطفالها منذ العمر الصغير علي شئ سئ وهو كثره التحدث والتدخل في أمور الجميع من حولهم وأن يدخلوا الي اسرار الأشخاص وأيضا يوجد من يعارض هذه الفكره ويربي أولاده وأطفاله علي أشياء جيده تفيده في مستقبله.
تعليقات
إرسال تعليق