منذ عدة شهور أغتصبت فتاة فرنسية فى حمام ملهى ببشاعه تدعى سارة فتاة فرنسية عمرها ثمانى عشر عاما وحيدة والديها نشأت خجولة وكانت ليست لديها الكثير من الاصدقاء فهى كانت غير أجتماعية وحينما بلغت الثمانية عشر عاما أصبح لديها عدة صديقات وكانت أحدهن تحب أن تذهب الى الملهى اليلي فاأحبت سارة أن تذهب معهن حيث أثارها الفضول وبالفعل ذهبت معهن وأعجبت بالاغانى والرقص و
كان متابعها أحدهم حيث أعجب بجسدها كثيرا فانتظارها حتى ذهبت الى الحمام وقبل أن تغلق الباب كان قد كتم أنفاسها وأخذها بالقوة للداخل وقام بااغتصابها بمنتهى الوحشية وبعد أن كام باأغتصابها قام بضربها على رأسها وفقدت الوعى. ذهبوا بها الى المستشفى بعد أن قاموا بالبحث عنها ووجدوها فاقدة الوعى بالحمام . وبعد أسعافها أستطاعت التعرف على من قام باأغتصابها وتم القبض عليه وسوف يواجه المحاكمة. وأستطردت سارة عافيتها الجسدية والنفسية ووجهت له رساله قوية تؤكد ذلك حيث قالت فيها "أكتب هذه الرسالة بعد عام ممّا فعلته بي، لأنّ هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بالقوة الكاملة لأضع قلمي على الورق ، والآن الباب مقفل عليك أنت، ويحرسه ضابط شرطة ، وأنت ستجد 3 قضاة بمواجهتك، فيما يقف المحامي الخاص بي إلى جانبي".
كان متابعها أحدهم حيث أعجب بجسدها كثيرا فانتظارها حتى ذهبت الى الحمام وقبل أن تغلق الباب كان قد كتم أنفاسها وأخذها بالقوة للداخل وقام بااغتصابها بمنتهى الوحشية وبعد أن كام باأغتصابها قام بضربها على رأسها وفقدت الوعى. ذهبوا بها الى المستشفى بعد أن قاموا بالبحث عنها ووجدوها فاقدة الوعى بالحمام . وبعد أسعافها أستطاعت التعرف على من قام باأغتصابها وتم القبض عليه وسوف يواجه المحاكمة. وأستطردت سارة عافيتها الجسدية والنفسية ووجهت له رساله قوية تؤكد ذلك حيث قالت فيها "أكتب هذه الرسالة بعد عام ممّا فعلته بي، لأنّ هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بالقوة الكاملة لأضع قلمي على الورق ، والآن الباب مقفل عليك أنت، ويحرسه ضابط شرطة ، وأنت ستجد 3 قضاة بمواجهتك، فيما يقف المحامي الخاص بي إلى جانبي".
تعليقات
إرسال تعليق