ليلي التونسية عمرها ثمانى وعشرون عاما وهى من ولاية القيروان تونس متزوجة عن قصة حب منذ تسع سنوات من شابا فقيرا كان يعمل فى المزارع ولديها طفلين وحامل فى الطفل الثالث .قبل زواجها رفض والديها حمدون الشخص الذى أحبته السبب انه فقير وهى فقيرة فسوف
تكون الحياة صعبه الا انها أصرت أصرارا شديدا ووافقوا تحت ضغط منها وعملت ليلي فى أحدى الحظائر وأسطاعت أن توفر المال لاسرتها وتكفى بعض حاجتهم خصوصا أن والدتها مريضه وأصبحت من ذوى الاحتياجات الخاصة وكانت مرتبها ومرتبه يكفى أحتاجتهم بالكاد. وفى يوما قرروا فى العمل الاستغناء عنها فجن جنونها بسبب أحتياجها للمال خصوصا أن الطفل الثالث سوف تلده بعد عدة شهور. فقامت بخياطه فمها باحدى المواد الكيميائية وثم حاولت أشعال النيران فى جسدها وذلك فى أحدى الامكان العامة فاأستطاعوا باأطفائها سريعا ونزعوا الخياطه من فمها وحكت لهم قصتها وقالت أن طلبها الوحيد هو أن ترجع لعملها حيث أنها تعول أسرتها كامله وعلاج والدتها ايضا
وزوجها عمله بسيط ووجهت النداء للمسئولين لكى تعود الى عملها.
تكون الحياة صعبه الا انها أصرت أصرارا شديدا ووافقوا تحت ضغط منها وعملت ليلي فى أحدى الحظائر وأسطاعت أن توفر المال لاسرتها وتكفى بعض حاجتهم خصوصا أن والدتها مريضه وأصبحت من ذوى الاحتياجات الخاصة وكانت مرتبها ومرتبه يكفى أحتاجتهم بالكاد. وفى يوما قرروا فى العمل الاستغناء عنها فجن جنونها بسبب أحتياجها للمال خصوصا أن الطفل الثالث سوف تلده بعد عدة شهور. فقامت بخياطه فمها باحدى المواد الكيميائية وثم حاولت أشعال النيران فى جسدها وذلك فى أحدى الامكان العامة فاأستطاعوا باأطفائها سريعا ونزعوا الخياطه من فمها وحكت لهم قصتها وقالت أن طلبها الوحيد هو أن ترجع لعملها حيث أنها تعول أسرتها كامله وعلاج والدتها ايضا
وزوجها عمله بسيط ووجهت النداء للمسئولين لكى تعود الى عملها.
تعليقات
إرسال تعليق