تلك القصة حدثت بالفعل حيث حملت طفلة صغيرة عمرها 11 عاما تدعى بشرى حيث أنجبتها أمها العاملة والتى رفضت أن تترك عملها بعد الزواج وكذلك لاحتياجهم للمال حيث تعمل موظفة ووالزوج يعمل مدرسا وتزوجوا وكان عليهم بعض اقساط لاثاث منزلهم وحين أنتهوا من دفع الاقساط رفضت الزوجة أن تترك عملها حيث أن دخلها يجعل حياتهم مرفهه . وكانت تحضر امرأة لكى تنظف وتغسل وتفعل الاشياء المنزلية مرة كل أٍسبوع وكانت بشرى ابنتهم أبتدت تكبر فكانت اثناء المدرسة تذهب لمدرستها أما فى الاجازة أحضروا لها جهاز كومبيوتر لكى تلعب عليه أثناء عمل الام نهارا وفى يوما طلبت بشرى أن يدخلون النت للجهاز وبعد مناقشات وافقوا لكى تسكت عن المطالبة به وعملت خالتها صفحة لها على الفيس لكى تتسلى وتعرفت على أصدقاء فى سنها وأكبر وابتدت تتكلم معهم وكان من بينهم مراهق عمره 15 عاما اوهمها انه يحبها وسوف يتزوجها وسألها عن سكنها حيث كانت تسكن فى منطقة قريبة منه وعرف اسرار حياتهم وفى يوما طلب منها أن يأى لها لكى يلعبون أثناء غياب اهلها وافقت لقلة خبرتها وجلس معها وجعلها تشاهد افلام جنسية اعتاد هو على مشاهدتها وطلب منها ان يمارسون العلاقة معا ومن سوء حظه كانت البنت بالغه وكان يحرص أن تظل عذراء وكان يأتى لها شبه يوميا ويمارس معها العلاقة وبدات تظهر اعراض الحمل عليها وظنت الام ان الفتاة ربما لديها بعض التعب ولكن بمرور الشهور كبرت بطنها وعرف الولد وخاف جدا واغلق صفحته وهاتفه وانهارت امها ووالدها
وذهبوا لقسم الشرطة ليبلغون.
وذهبوا لقسم الشرطة ليبلغون.
تعليقات
إرسال تعليق