كثرت هذه الجرائم كثيراً فكان هناك عامل تنزج من إمرأة عرفي .فولدت هذه المرأة طفلة فرفض إعتراف الأب بهذه الطفلة فقررت المرأة أن تقتل هذه الطفلة فهي كبرتها على طريقتها الخاصة بها .وكانت هذه الطفلة سنها يتجاوز الثلاثة سنين وكانت تقيم هذه المرأة في جنوب القاهرة في المنطقة الخلفية وفعلاً قتلت المرأة طفلتها وقد تم إتصالها بإثنين من المجرمين وإتصلت بهم وقالت : أن قتلت طفلتي وما بعرف أعمل شئ ساعدوني في التخلص من جثة الطفلة وقوموا بإلقاها في مقابر السيدة عائشة .وبعد يومين فهناك إمراة تقيم بجانب مقابر السيدة عائشة فقد عثرت على هذه الطفلة وقامت بالإبلاغ إلى قسم الشرطة بالقاهرة ثم تم الفحص الطبي وأكدوا أن هذه الطفلة تبلغ ثلاثة سنين من العمر وكانت هذه الطفلى موجودة بكيس أسود وكان وجهها أحمر اللون وبطنها أيضاً . وقد قررت المباحث خطة لإيجاد المتهمين بواسطة "هشام لطفى" نائب مدير الإدارة العامة بالقاهرة وقد أجروا البحث ولقوا جد هذه الطفلة وإسمه " أسامة محمد" يبلغ من العمر 51 عاماَ وإمرأته "إيمان قطب" وتبلغ من العمر 41 سنه وقد قال جد الطفلة أن الطفلة إسمها ملك وولدها محمد ربيع وزوجته نورهان وكان هناك بينهم خلافات لأنها رفضة أن تعترف بنسبها وتسجيل إسمه ولذلك تم قتلها لطفلتها .
رفض الاعتراف بطفلته منها فما فعلته بعد 3 سنين كان صادم ومروع
التنقل السريع
تعليقات
إرسال تعليق