تحدث في ذلك الكثير من الشركات الوكالات أن هناك أولاد إمرأة مسنة من الصين تبلغ من العمر 92 سنة أجبروها على أن تعيش في غرفة تشبه قفص لفترة طويلة من الوقت والسنوات وقد قام الأشخاص النشطة على مواقع التواصل الإجتماعي بنشر مقطع فيديو يبدو صارم وكان يظهر فيه إمرأة تبدو مسنة كان ت تعيش في غرفة شكلها يشبه القفص إلى حد يبدو كبير وهيا كانت مكونة من جدران وباب من الحديد
قامت صحيفة ديلي ميلي التي كانت بريطانية بنشر مقطع من الفيديو الذي قام بنشره الكثير من المواقع بشكل يبدو كبير الذي قام بدفع حزب البلدة بالتدخل وإرسال هذه المرأة إلى المستشفى وقامت هذه السيدة بقول أنها تعيش ف هذا المنزل منذ فترة طويلة في هذا القفص السيء الذي لم يتعد 107 أقدام مربعة وأنها لم تقوم بالحصول على غذاء يكفيها ولا ملابس تقوم بغطائها قامت وسائل الإعلام الصينية بتوضيح أن المكان لم يكن مهيأ للعيش به ولم يكن فيه صرف صحي ولا سرير فامت هذه المرأة بالنوم على الخشب هذه قصة مؤثرة للغاية تبدو مؤلمة إها م مرأة تبدو كبيرة في العمر لقد قام المسؤلون بقديم هذه القضية إلى الحكومة المحلية ليقوموا بالتحيق مع أبناء هذه المرأة المسنة التي قام الإصدار دورها أوامر بإطلاق سرحها وتم نقل هذه المرأة إلي العيش في غرفة تكون خاصة بها بالإضافة أيضاً إلى انهم قاموا بإرسال لها موظفين من مجال الرعاية الصحية كي يقوموا بفحصها قبل أن يقوموا بنقلها إلى المستشفى .
قامت صحيفة ديلي ميلي التي كانت بريطانية بنشر مقطع من الفيديو الذي قام بنشره الكثير من المواقع بشكل يبدو كبير الذي قام بدفع حزب البلدة بالتدخل وإرسال هذه المرأة إلى المستشفى وقامت هذه السيدة بقول أنها تعيش ف هذا المنزل منذ فترة طويلة في هذا القفص السيء الذي لم يتعد 107 أقدام مربعة وأنها لم تقوم بالحصول على غذاء يكفيها ولا ملابس تقوم بغطائها قامت وسائل الإعلام الصينية بتوضيح أن المكان لم يكن مهيأ للعيش به ولم يكن فيه صرف صحي ولا سرير فامت هذه المرأة بالنوم على الخشب هذه قصة مؤثرة للغاية تبدو مؤلمة إها م مرأة تبدو كبيرة في العمر لقد قام المسؤلون بقديم هذه القضية إلى الحكومة المحلية ليقوموا بالتحيق مع أبناء هذه المرأة المسنة التي قام الإصدار دورها أوامر بإطلاق سرحها وتم نقل هذه المرأة إلي العيش في غرفة تكون خاصة بها بالإضافة أيضاً إلى انهم قاموا بإرسال لها موظفين من مجال الرعاية الصحية كي يقوموا بفحصها قبل أن يقوموا بنقلها إلى المستشفى .
تعليقات
إرسال تعليق