في هذه الأحداث العصيبة والكارثية التي مرت بها حلب في الساعات الماضية وبعد الضرب والتدمير الذي حدث على المدينة القديمة بحلب والذب أدى إلى استشهاد المئات من الأطفال والنساء والرجال وتدمير البيوت واعتقال العشرات وتعذيبهم من قبل قوات بشار الأسد عليه من الله ما يستحق ، أكدت مصادر محلية أن قوات الأسد تقوم بفعل ما لا يقبله أي دين في من يقع تحت أيديهم من أطفال ونساء فيقومون بقتلهم وتعذيبهم واغتصابهم.
لقد أصبحت المدن السورية تعاني من دمار شامل كارثي يغفل عنه العرب ولم يصبح بيد المجاهدين حول ولا قوة إلا الجهاد أمام هذا الظلم حتى ينتهي أو ينتقلوا شهداء لله رب العالمين.
وبعد هذه الاحداث الكثيرة طلب مجاهدوا حلب من علماء المسلمين في كل مكان بفتوى تبيح لهم قتل نساءهم من الزوجات والأخوات لكي يقوموا بحمايتهم من الوقوع في أيدي هؤلاء الوحوش والمليشيات التي لا تعرف ديناً ويفعلون بالنساء ما لا يمكن أن تستحمله عيناك حين تراه ولا حول ولا قوة الا بالله.
اللهم كن لإخواننا في سوريا وانصرهم فلا ملجأ لهم إلا إليك.
تعليقات
إرسال تعليق