حادثة حدثت فى نيجيريا حيث أن ماحدث أن أن طفلا نيجيري عمره 12 عاما كان يلهو أمام منزل وقد أتسخت ملابسه عن أخرها وضربته
والدته وأدخلته لداخل المنزل ونهرته عن اللعب مرة أخرى ألا أنه قد أشاق للعب واللهو مرة أخرة وأستطاع أن يتسلل للخارج لكى يلعب مرة
أخرى وأكتشفت أمه أنه غير موجود فخرجت لتجده يلعب بالخارج لتفقد أعصابها وأمسكت بعصا لكى تضربه ولكنه افلت منها وفر هربا
من غضبها وتسلل الى أحدى مدخل منزلا لكى يستخبى به ووجد فجوى بالحائط فدخل بها وأنحبس ولم يستطيع أن يخرج مرة أخرى وأصبح
غير قادر على الحركة أو الهرب وظل يصرخ ويبكى جاءت صاحبة المنزل وسمعت صراخ مكتوم ظنت أن ذلك تهيؤات أو أن عفريت بالحائط أو جنى بالبيت خافت كثيرا وتركت البيت يومين الى أن جاء زوجها من السفر فحكت لزوجها ماحدث معها اثناء سفره وقالت له أن يوجد عفريت بالمنزل ولكن الزوج لم يصدق وكان بالفعل يسمح صوت بكاء مكتوم بالحائط فاتصل بالشرطة وأخرجوه من الحائط فى حاله يرثى للها مابين الحياة والموت وكان نجاته شبه معجزة حيث مكث فى الحائط ثلاث أيام متواصله دون أكل أو شرب.
والدته وأدخلته لداخل المنزل ونهرته عن اللعب مرة أخرى ألا أنه قد أشاق للعب واللهو مرة أخرة وأستطاع أن يتسلل للخارج لكى يلعب مرة
من غضبها وتسلل الى أحدى مدخل منزلا لكى يستخبى به ووجد فجوى بالحائط فدخل بها وأنحبس ولم يستطيع أن يخرج مرة أخرى وأصبح
غير قادر على الحركة أو الهرب وظل يصرخ ويبكى جاءت صاحبة المنزل وسمعت صراخ مكتوم ظنت أن ذلك تهيؤات أو أن عفريت بالحائط أو جنى بالبيت خافت كثيرا وتركت البيت يومين الى أن جاء زوجها من السفر فحكت لزوجها ماحدث معها اثناء سفره وقالت له أن يوجد عفريت بالمنزل ولكن الزوج لم يصدق وكان بالفعل يسمح صوت بكاء مكتوم بالحائط فاتصل بالشرطة وأخرجوه من الحائط فى حاله يرثى للها مابين الحياة والموت وكان نجاته شبه معجزة حيث مكث فى الحائط ثلاث أيام متواصله دون أكل أو شرب.
تعليقات
إرسال تعليق