براءة الاطفال هذه المرة هى حديثنا حيث قامت امرأة بتنظيف شقتها جيدا وخاصة غرفة المعيشة بعدما كان
أطفالها الثلاث كانوا قد دمروا ملامح الغرفة بسبب شقاوتهم وتعبت كثيرا فى تنظيفها وذلك حتى تبقا نظيفة حتى عيد الشكر حيث أنها لن تقدر أن تعيد نظافتها بذلك المجهود وأجبرتهم على اللعب فى غرفتهم ونبهتم عليهم عدم الذهاب لغرفة المعيشة مرة أخرى والمكوث فى غرفتهم .ثم علقت ورقة تحذيرية تنبه ابنائها من الدخول الى غرفة المعيشة وبها " إذا رغب أحد من أفراد الأسرة الجلوس على أثاث غرفة المعيشة النظيف، فيجب عليه أن يأخذ حماماً دافئاً ويرتدي ملابس نظيفة ويعطر جسمه من الرأس حتى أخمس القدمين، ومن الأسس أيضاً عدم السماح بجلب وإحضار أي نوع من أنواع الطعام والشراب، فهو غير مسموح على الإطلاق"
وتذمر الابناء من ذلك فقاموا بتصوير الورقة التى تحتوى على تهديد الام ونشروها على تويتر أكثر من 14 ألف
مرة في يوم واحد ووصفوا فعل أمهم بالمزحة السخيفة. وقد تعاطف البعض مع الابناء اما البعض الاخر تعاطف
مع امهم.
أطفالها الثلاث كانوا قد دمروا ملامح الغرفة بسبب شقاوتهم وتعبت كثيرا فى تنظيفها وذلك حتى تبقا نظيفة حتى عيد الشكر حيث أنها لن تقدر أن تعيد نظافتها بذلك المجهود وأجبرتهم على اللعب فى غرفتهم ونبهتم عليهم عدم الذهاب لغرفة المعيشة مرة أخرى والمكوث فى غرفتهم .ثم علقت ورقة تحذيرية تنبه ابنائها من الدخول الى غرفة المعيشة وبها " إذا رغب أحد من أفراد الأسرة الجلوس على أثاث غرفة المعيشة النظيف، فيجب عليه أن يأخذ حماماً دافئاً ويرتدي ملابس نظيفة ويعطر جسمه من الرأس حتى أخمس القدمين، ومن الأسس أيضاً عدم السماح بجلب وإحضار أي نوع من أنواع الطعام والشراب، فهو غير مسموح على الإطلاق"
وتذمر الابناء من ذلك فقاموا بتصوير الورقة التى تحتوى على تهديد الام ونشروها على تويتر أكثر من 14 ألف
مرة في يوم واحد ووصفوا فعل أمهم بالمزحة السخيفة. وقد تعاطف البعض مع الابناء اما البعض الاخر تعاطف
مع امهم.
تعليقات
إرسال تعليق