أدورى نيكول فتاة ثلاثنية تعيش فى لندن ولديها طفلة عمرها ستة أعوام وهى منفصلة منذ عامين كانت متزوجة من شخصا أحبته عشرة أعوام وتزوجوا بعد قصة حب كبيرة وثمر عن الزواج فتاة جميلة عمرها ستة أعوام ولكن بعد عدة سنوات من الزواج حدثت خلافات بينهم وقرروا الزواج و بمنتهى الاحترام وبعد فترة عرفت أدورى أنه كان يحب السكرتيرة الخاصة بمكتبه وأرتبط بها عاطيفا وهى أيضا أحبته وما فعلته أدورى لم تحقد عليهم أو تقرر الانتقام منهم مثلما تفعل أغلب النساء حيث أن مشاعر الغيرة هذه مشاعر تلقائية ليس لهم دخلا كبيرا عليهاحيث أن الشعور بالغيرة هو شىء طبيعى ولكن أدورى فكرت بموضوعية كبيرة وبعقلانية حيث قالت لنفسها أن العلاقة أنتهت منذ فترة كبيرة وأنه أحب السكرتيرة ومن أيام ماكانت زوجته ولكن لا مجال للشعور بالغيرة والحقد فالعلاقة أنتهت منذ فترة ولابد وأن أفكر بموضوعية حيث لم تمانع من أرسال أبنتها لكى ترى والدها حيث يعيش مع حبيبته. وكانت تتصل بطليقها بمنتهى الاحترام حينما يريد
أن يرى أبنته فهى كانت ترسلها له وكانت حبيبة زوجها تعامل ابنتها بمنتهى الحب وتوفر لها سبل الحب. لذلك أدورى قررت أن تكتب بوست أو منشور على صفحتها على الفيس بوك تشكر به حبيبة زوجها على معاملتها الحسنة لابنتها. وحينما رأى أصدقائها ومتابعينها ذلك المنشور تعجبوا حيث لم يألفوا ذلك
أن يرى أبنته فهى كانت ترسلها له وكانت حبيبة زوجها تعامل ابنتها بمنتهى الحب وتوفر لها سبل الحب. لذلك أدورى قررت أن تكتب بوست أو منشور على صفحتها على الفيس بوك تشكر به حبيبة زوجها على معاملتها الحسنة لابنتها. وحينما رأى أصدقائها ومتابعينها ذلك المنشور تعجبوا حيث لم يألفوا ذلك
تعليقات
إرسال تعليق