روز غايل امرأة بريطانية تبلغ من العمر 39 عاما وتختلف عن باقى النساء باأنها مصابة بمتلازمة تكيس المبايض وذلك المرض التى تصاب به ينمو فى وجهها وجسدها شعرا غزيرا ورزو بطلة قصتنا تعانى من ذلك المرض حيث حينما بلغت من العمر 13 عاما أصبحت لحيتها تنمو كالرجال بالطبع وبغزارة وبالطبع أصيبت باكتئاب وحزنت على حالها وكانت تعانى من نظرة المجتمع لها على أساس أن شعرها ينمو فى وجهها وجسدها بسرعة وغزارة وكان حلها الوحيد أن تحلق لحيتها كالرجال وعانت بسبب ذلك وحينما بلغت من العمر 39 عاما أًصبح جلد وجهها حساس جدا وتقطع وتهتك تماما فقررت أن تطلق لحيتها كالرجال بسبب تحسس جلد وجهها
وأصبحت تمشى هكذا بالحية كالرجال وتذهب لعملها هكذا كذلك للنادى وكل مكان ولا تشعر بخجل حيال ذلك. وقد أستضفهها برنامج "ذيس مورنينغ" الحواري البريطاني وحكيت عن قصة حياتها ومعانتها مع الجميع فى البداية بسبب مرضها تكيس المبايض وقالت أنها نادمة لانها كانت تحلق لحيتها وهى سعيدة الان ومتعايشة مع مرضها واالعجيب فى الامر أنها قالت أن يوجد رجالا يعجبون بمظهرها ذلك حيث يوجد رجالا يعجبون بكل ماهو عجيب. وختمت كلامها نها نادمة على سنوات الحزن والاسى والشعور بالاستهزاء من العالم وهى الان تعيش أسعد سنوات حياتها بسبب تكيفها مع حالتها.
وأصبحت تمشى هكذا بالحية كالرجال وتذهب لعملها هكذا كذلك للنادى وكل مكان ولا تشعر بخجل حيال ذلك. وقد أستضفهها برنامج "ذيس مورنينغ" الحواري البريطاني وحكيت عن قصة حياتها ومعانتها مع الجميع فى البداية بسبب مرضها تكيس المبايض وقالت أنها نادمة لانها كانت تحلق لحيتها وهى سعيدة الان ومتعايشة مع مرضها واالعجيب فى الامر أنها قالت أن يوجد رجالا يعجبون بمظهرها ذلك حيث يوجد رجالا يعجبون بكل ماهو عجيب. وختمت كلامها نها نادمة على سنوات الحزن والاسى والشعور بالاستهزاء من العالم وهى الان تعيش أسعد سنوات حياتها بسبب تكيفها مع حالتها.
تعليقات
إرسال تعليق