القائمة الرئيسية

الصفحات

ظهرت رائحة كريهة من بيت مهجور وعندما دخلوا البيت كانت المفاجاة الصادمة

بالتأكيد نصادف كل يوم الكثير من الأخبار الصعبة والصادمة لعقولنا ولا نستطيع أن نصمد أمامها وحينما تكون هذه الأخبار متعلقة بجريمة قتل يكون الوضع مختلف تمامً، من الممكن أن ناب بالذعر الشديد والقلق والتوتر من تلك الأشياء التي تقع في عقلنا وتبدأ خيالاتنا في التشويش على الأمان الذي نمتلكه، وما أصعب أن تفقد أم طفلها تحت أي حال من الأحوال ولك أن تتخيل أن أم تفقد ابنها بجريمة قتل حدثت له! علينا أن ننشر كل ما يتعلق بتلك الجرائم حتى تتمكن كل أم في المحافظة على أبنائها وتوخي الحذر الشديد تجاههم حتى تجعلهم في أمان وبعيد عن كل الأذى وسخافات هذا العالم وجانبه القبيح، وهذا ما سنعرض عليكم الآن من قصة محزنة ومؤثرة للغاية ستجعلنا في غاية الأسى. أصبح الاغتصاب والقتل من أكثر الأشياء التي انتشرت في الآونة الأخيرة بلا توقف ولا حد لها، بدأت القصة حينما ذهب مصطفى البالغ من العمر 11 عاماً لشراء متطلبات تخص المنزل بصحبة ابن عمه الذي يعمل سائق توكتوك، وتغيب مصطفى بشكل مبالغ به ولم يستطيعوا أهله العثور عليه وقد حاولوا بكل الطرق أن يفعلوا ذلك لحين أن أحسوا برائحة غريبة وكريهة في احدى البيوت المهجورة المجاورة ووجدوا بها جثة ابنهم مصطفى معلقة على الباب ومشنوق بأبشع الطرق وقاموا بالتبليغ عن الواقعة وقامت الشرطة بالتحري والبحث في الواقعة بشكل كبير حتى تمكنوا من العثور على المتهم وهو ابن عمه السائق! وكان الولد الصغير قد تم اغتصابه وخاف ابن عمه أن يفضح سره ومن ثم قام بشنقه.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع