الام هى منبع الحنان والرحمة لابنائها ولا يمكننا ان نجد اى شخص اخر لديه ذلك الحب والحنان تجاه ابنائها فالام هى التى تمد الطفل بالحب عن طريق احتوائها له وتمضية الوقت معه والاهتمام به حتى اثناء النوم والتخفيف عنه ايضا اثناء البكاء ومع كل ذلك لا تمل ولا تكل من فعل اى شيء من هذا القبيل لانها تفعل كل ذلك بحب وود ورغبة من داخلها بان تعطيهم كل ما تملك من وقت وجهد وحب ايضا ،فلا يمكننا ان نجد مربية تعطى كل ذلك الحب والجهد والاهتمام حتى ولو كانت احدى المربيات الحاصلات على شهادات خبرة وكفاءة ،فلا يمكن للأم ان تأتمن غيرها على اطفالها حتى ولو كانت كثيرة الانشغال.
حيث رصدت احدى الكاميرات التى تم وضعها من قبل احدى الامهات داخل غرفة الطفل الذى يدعى "عدى" ما لم يتخيله عقل حيث كان الصاعقة هو ذلك الفيديو الذى انتشر مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعى لتلك المربية التى لم تكن تعلم بوجود كاميرا للمراقبة وفعلت ما فعلته بكل قسوة وجبروت.
حيث كان الطفل "عدى" يبكى بل يهمهم بمعنى ادق وطلبت منه تلك المربية ان يصمت ولكنه كان يظل يبكى بصوت منخفض عندها قامت تلك المربية بضربه وعندما اشتد بكاؤه قامت بضربه بكل وحشية وقسوة لا يمكن لاى عقل ان يتصورها ففى الحقيقة تجردت تلك المرأة من اى مشاعر انسانية فهى لها الحق بأن تلقب بالوحش لما فعلته بذلك الطفل. وعندما سمعت الام بكاء طفلها ذهبت مسرعة الى غرفته ووجدته يبكى بشدة فسألت المربية عن السبب وراء بكائه الشديد وكان رد المربية "لا اعلم اخذ يبكى من طلقاء نفسه" وحاولت الام تهدئة طفلها ولانه صغير جدا لا يمكنه ان يخبر امه بما حدث حيث انه يبلغ من العمر حوالى سنة ونصف او سنتين كحد اعلى.
حيث رصدت احدى الكاميرات التى تم وضعها من قبل احدى الامهات داخل غرفة الطفل الذى يدعى "عدى" ما لم يتخيله عقل حيث كان الصاعقة هو ذلك الفيديو الذى انتشر مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعى لتلك المربية التى لم تكن تعلم بوجود كاميرا للمراقبة وفعلت ما فعلته بكل قسوة وجبروت.
حيث كان الطفل "عدى" يبكى بل يهمهم بمعنى ادق وطلبت منه تلك المربية ان يصمت ولكنه كان يظل يبكى بصوت منخفض عندها قامت تلك المربية بضربه وعندما اشتد بكاؤه قامت بضربه بكل وحشية وقسوة لا يمكن لاى عقل ان يتصورها ففى الحقيقة تجردت تلك المرأة من اى مشاعر انسانية فهى لها الحق بأن تلقب بالوحش لما فعلته بذلك الطفل. وعندما سمعت الام بكاء طفلها ذهبت مسرعة الى غرفته ووجدته يبكى بشدة فسألت المربية عن السبب وراء بكائه الشديد وكان رد المربية "لا اعلم اخذ يبكى من طلقاء نفسه" وحاولت الام تهدئة طفلها ولانه صغير جدا لا يمكنه ان يخبر امه بما حدث حيث انه يبلغ من العمر حوالى سنة ونصف او سنتين كحد اعلى.
تعليقات
إرسال تعليق