هى فتاة لبنانية مسلمة سنية جميلة جدا تعرفت على شاب سورى يدعى بسام كانت متدينه وهو سلفى متشدد أعجبت باخلاقه وطلب يدها للزواج وافقت ووافق الاهل كان يعمل مهندسا وكانت حياتهم كانت تسير بشكل عادى من ممارسة حياتهم العادية الى أن ظهرت الحرب السورية وقوات داعش وتناحر كلا من الجيش السورى وقوات داعش والجيش الحر وضاعت سوريا والسوريين فى المنتصف وذات يوما طلب بسام من زوجته أن يجلسون سويا يتكلم معها فى أشياء تحدد مصيرهم فاتحها فى موضوع مهم الا وهو أنه أنضم لقوات داعش الموحدة بالله والتى تريد تطبيق شرع الله كما أمر به الله وانه لا يصح لهم المكوث فى تلك البلد الكافرة لبنان على حد قوله حيث انها تسمح بدخول الاجانب والخمر وما الى ذلك وكذلك قال لها انه سوف يرجع بلده سوريا لدفاع عن بلده وعرضه وانهم سيقاتلون الجيش السورى وبشار وطلب منها أن تأتى معه والا سوف يفترقان الى الابد ويأخذ اولاده الثلاث وافقت على الفور لانها اقتنعت بكلامه وكذلك حتى لاتفقد ابنها . وسافروا سوريا وهناك أنصدمت صدمت عمرها حيث وجدت معه الدولارات بدون عدد وكذلك طلب منها ان تكون فى صفوف المجاهدات التى تجاهد جهاد النكاح رفضت فضربها بشدة وهددها بالقتل فوافق وظلت تمارس الجنس مع القوات داعش وكذلك زوجها مع مجاهدات أخريات وهنا ندمت ندم عمرها حيث انصدمت فى زوجها وذات يوما جاء لها وقال البسى هذا الحزام الناسف وفجرى نفسك فى وسط قوات بشار وهنيئا لك الجنه .رفضت وذظلت تصرخ فذبحها بسبب عصيانها والغريب ان ابنائها قد قست قلوبهم واعتبروا والدتهم خرجت عن طوعهم.ورفضت الشهادة.
تعليقات
إرسال تعليق