انها شيماء عمرها 12 عاما فى مرحلة الاعدادية يشهد لها الجميع بالاخلاق والذكاء وحسن الخلق كانت من سكان المرج ولكن والدها وبعد أن جمع مبلغ من المال أشترى شقة هو واسرته الصغيرة المكونة من زوجته وابنته شيماء وابنه أحمد أشترى شقة صغيرة فى حى 6 أكتوبر وذلك منذ شهرين وفرحت كثيرا اسرته بالشقة الجديدة والمنطقة الهادئة ثم وقد اعتادت ابنته على ان لا تفوت صلاة التراويح وكانت امها
فى ذلك اليوم عند والدتها جدة شيماء كانت مريضة وابيها فى العمل واخوها فى الدرس حيث انه فى مرحلة الثانوية العامة.وفى طريق عودتها من صلاة التراويح فوجئت شيماء بمجموعة كلاب بوليسية تجرى خلفها وتنقض عليها ولم تتركها الا وقد نهشت لحم وجهها وجسدها وعلى الفور نقلوها لاهالى الى المستشفى وجاء على الفور والدها وولدتها الى المستشفى الذين وجدوها شبه جثة هامدة وتتعالج بالامصال المضادة وقد تشوهه وجهها الجميل وتم عمل بلاغ ضد الولد الذى يملك الكلاب ولمفاجأة انه ولدا عنده 16 عاما أشتكى اهل المنطقة من الكلاب الذى يملكها ولكن دون فائدة وبعد تحرير المحضر واحضاره تم اخلاء سبيله وسط أستياء البعض من اجراءات قسم الشرطة.
فى ذلك اليوم عند والدتها جدة شيماء كانت مريضة وابيها فى العمل واخوها فى الدرس حيث انه فى مرحلة الثانوية العامة.وفى طريق عودتها من صلاة التراويح فوجئت شيماء بمجموعة كلاب بوليسية تجرى خلفها وتنقض عليها ولم تتركها الا وقد نهشت لحم وجهها وجسدها وعلى الفور نقلوها لاهالى الى المستشفى وجاء على الفور والدها وولدتها الى المستشفى الذين وجدوها شبه جثة هامدة وتتعالج بالامصال المضادة وقد تشوهه وجهها الجميل وتم عمل بلاغ ضد الولد الذى يملك الكلاب ولمفاجأة انه ولدا عنده 16 عاما أشتكى اهل المنطقة من الكلاب الذى يملكها ولكن دون فائدة وبعد تحرير المحضر واحضاره تم اخلاء سبيله وسط أستياء البعض من اجراءات قسم الشرطة.
تعليقات
إرسال تعليق