وهى واقعه حدثت بالفعل فى منطقة المرج الجديدة وتبدأ القصة بزواج شيماء ذات الخمسة وعشرون عاما من رجلا يبلغ من العمر خمسون عاما بهدف الهروب من جحيم مرات ابوها وبالفعل تزوجت من ساعى يعمل فى احدى المصالح الحكومية وأخذ لها شقة فى بيت العائلة الا ان نساء العائلة كانوا دائما
الشجار معها مما جعل زوجها يأخذ لها شقة ايجار جديد فى منطقة المرج الجديدة . وفى يوما كانت تزور اخوها فوجدت سائق يعمل على تاكسى أخوها فتنت به منذ ان رأته وهو ايضا احبها جدا كانت البدايه بتبدل النظرات ثم تطور الامر لتبادل ارقام التليفونات ثم لقائات بريئة ثم اقامة علاقة محرمة حتى انه كان يزورها فى غياب زوجها لكى يمارسون علاقتهم المحرمة وزاد طمع شيماء فى الارتواء من الحب ففكرت فى فكرة جهنمية واقنعت عشيقها بها وهى ان يرتدى نقابا وينتحل شخصية امرأة منتقبة خرساء وكأنه صدقه لها وتشاجرت مع زوجها وجاءت عندهم لان ليس لها مأوى. وبافعل نجحت الخطة واقتنع الزوج ان هذه المنتقبة هى صديقتها واصبح يبات معها فى حجرة واحدة على اساس انه صديقتها وفى يوما بالصدفه وجد العشيق شيماء وهى تمارس الجنس مع زوجها فجن جنونه وطلب منها ان يقتلوه لانه يغير عليها منه وبالفعل قام بخنق زوجها وهو نائم ورموا جثته فى احدى العمارات التى على وشك
البناء وعثرت الحكومة على الجثة وقاموا بالقبض عليهم وانهاروا واعترفوا بتلك الجريمة المروعه.
الشجار معها مما جعل زوجها يأخذ لها شقة ايجار جديد فى منطقة المرج الجديدة . وفى يوما كانت تزور اخوها فوجدت سائق يعمل على تاكسى أخوها فتنت به منذ ان رأته وهو ايضا احبها جدا كانت البدايه بتبدل النظرات ثم تطور الامر لتبادل ارقام التليفونات ثم لقائات بريئة ثم اقامة علاقة محرمة حتى انه كان يزورها فى غياب زوجها لكى يمارسون علاقتهم المحرمة وزاد طمع شيماء فى الارتواء من الحب ففكرت فى فكرة جهنمية واقنعت عشيقها بها وهى ان يرتدى نقابا وينتحل شخصية امرأة منتقبة خرساء وكأنه صدقه لها وتشاجرت مع زوجها وجاءت عندهم لان ليس لها مأوى. وبافعل نجحت الخطة واقتنع الزوج ان هذه المنتقبة هى صديقتها واصبح يبات معها فى حجرة واحدة على اساس انه صديقتها وفى يوما بالصدفه وجد العشيق شيماء وهى تمارس الجنس مع زوجها فجن جنونه وطلب منها ان يقتلوه لانه يغير عليها منه وبالفعل قام بخنق زوجها وهو نائم ورموا جثته فى احدى العمارات التى على وشك
البناء وعثرت الحكومة على الجثة وقاموا بالقبض عليهم وانهاروا واعترفوا بتلك الجريمة المروعه.
تعليقات
إرسال تعليق