ان كل دولة ولها عاداتها وتقاليدها الخاصة بها والتي تختلف من منطقة الي اخري فكل دوله لها النظم والعادات التي يسيرون عليها منذ زومن طويل ولا يختلفون علي تطبيقها وكل من يخالفها يوجهون له الوم ويكون لديهم كل الحرص علي السير علي نهج الدولة لانهم مواطنون يعيشون بداخلها وهناك العديد من العادات التي تكون مقبولة في دولة وغير مقبولة في الأخرى فحياة العرب مثلا تختلف كليا عن حياته العرب وهناك بعض الاشياء المسموحة عند الغرب ينهي عن العرب فعلها فيجب علي كل شخص الحفاظ علي عاداته وتقليده في اي مكان يوجد به ومن عادتنا التي نسير عليها وتسير عليها العديد من الدول هي ان الزوجة تكون مطيعة لزوجها وتقوم بكل ما يطلبه منها ففي شهر رمضان الكريم يكون هناك اعباء كثيرة علي المرأة من تجهيز المنزل والطعام وتوفير جو من الهدوء للزوج
فمن اغرب المواقف التي تحدث ويمكننا ان نراها وهي في أوغندا هي ان يقوم الزوج بضرب زوجته علي راسها قبل معاد الافطار حتي نقوم الزوجة بتحضير الطعام واذا لم يفعل ذلك فلا تحضر زوجته الطعام ولا تحضر اكثر من 3 اطباق فانهم يختلفون في مواعيد صيامهم لانهم هم الدولة الوحيدة التي لا يتغير فيها مواعيد السحور والافطار بسبب موقعها الجغرافي ولقد اوضحوا ان سبب الضرب للزوجة يرجع الي تذكيرها بوقت الافطار وانها يجب ان تحضر الطعام وتأكد ان الزوج اذا لم يضرب زوجته فأنها لاتعد الطعام فهي لاتعد الي اذا تلقت من زوجها هدة الضربة فان هذا الفعل من الامور الغريبة جدا .
فمن اغرب المواقف التي تحدث ويمكننا ان نراها وهي في أوغندا هي ان يقوم الزوج بضرب زوجته علي راسها قبل معاد الافطار حتي نقوم الزوجة بتحضير الطعام واذا لم يفعل ذلك فلا تحضر زوجته الطعام ولا تحضر اكثر من 3 اطباق فانهم يختلفون في مواعيد صيامهم لانهم هم الدولة الوحيدة التي لا يتغير فيها مواعيد السحور والافطار بسبب موقعها الجغرافي ولقد اوضحوا ان سبب الضرب للزوجة يرجع الي تذكيرها بوقت الافطار وانها يجب ان تحضر الطعام وتأكد ان الزوج اذا لم يضرب زوجته فأنها لاتعد الطعام فهي لاتعد الي اذا تلقت من زوجها هدة الضربة فان هذا الفعل من الامور الغريبة جدا .
تعليقات
إرسال تعليق