تؤمن بعض الشرائع بوجود المسيح الجال وهو وجوده مستقبلى بمعنى انه سيظهر أخر الزمان لكى يقوم بتضليل الناس وهو من علامات الساعة الكبرى وسمى بالمسيح لانه ممسوح العين اليمنى ولانه سيمسح الارض اى يقطعها فى زمن قصير وهو رجل احمر البشرة أعور العين اليمنى مكتوب على جبينه او مابين عينيه كافر أو كفر لا يراها سوى المؤمنين وسيقوم فى اخر الزمان بتضليل البعض ومن يتبعه فهو فى النار. وبعض الدرسات الحاليه تقول أن بعض الدول تعمل لتمهيد ظهوره الان وهم المتنورين أو الماسونين وعلى رأسهم اليهود وهم من يقتلون الذين يؤمنون بالاسلام من مشاهير الغرب امثال مايكل
جاكسون والاميرة ديانا حتى لا يتبع الاسلام من يحبونهم من جماهيرهم العريضه. وهناك بعض المشايخ الائمة الكبار وعلى رأسهم الشيخ محمد الزغبى فيقول أن هناك دول عربية ستتبع المسيح الدجال فور خروجه وهو سيخرج من خرسات التى بجوار دولة ايران وهى بلاد واسعه بها يهود وتدعى شرستان فى بلاد المشرق وهناك دولة ستتبع المسيح فور خروجه وقال عنها الشيخ انها دولة فتن ويوجد بها السنة والشيعه والروافض والجبرية والقدرية اى خرج منها الخوارج على الاغلب هى دولة العراق . ولن يدخل ابدا مكة والمدينة. وهوساحر دجال يعتقدون من يتبعونه ان له بركات فيقوم باخراج الخيرات والامطار والبترول وتحويل الصحراء ذهب وهو اسرع من الريح واسرع من الامطار وهناك من يتبعونه لا يرونه وسوف ينزل المسيح عيسى بن مريم ويقوم بقتله وكسر الصليب وعلينا الان ان نتمسك بديننا حتى لا نفتتن بهذه الفتنة الكبرى وذلك للوقاية منه والصلح بالايمان .
جاكسون والاميرة ديانا حتى لا يتبع الاسلام من يحبونهم من جماهيرهم العريضه. وهناك بعض المشايخ الائمة الكبار وعلى رأسهم الشيخ محمد الزغبى فيقول أن هناك دول عربية ستتبع المسيح الدجال فور خروجه وهو سيخرج من خرسات التى بجوار دولة ايران وهى بلاد واسعه بها يهود وتدعى شرستان فى بلاد المشرق وهناك دولة ستتبع المسيح فور خروجه وقال عنها الشيخ انها دولة فتن ويوجد بها السنة والشيعه والروافض والجبرية والقدرية اى خرج منها الخوارج على الاغلب هى دولة العراق . ولن يدخل ابدا مكة والمدينة. وهوساحر دجال يعتقدون من يتبعونه ان له بركات فيقوم باخراج الخيرات والامطار والبترول وتحويل الصحراء ذهب وهو اسرع من الريح واسرع من الامطار وهناك من يتبعونه لا يرونه وسوف ينزل المسيح عيسى بن مريم ويقوم بقتله وكسر الصليب وعلينا الان ان نتمسك بديننا حتى لا نفتتن بهذه الفتنة الكبرى وذلك للوقاية منه والصلح بالايمان .
تعليقات
إرسال تعليق