أنها جوانى بالانى فتاة سورية دانماركية ولدت باسوريا وهاجروا أهلها الى الدنمارك ودرست وتخرجت فى الدنمارك وسمعت أن قوات داعش تريد أن تستولى على وطنها فما كان منها الا أن الدنمارك وذهبت الى موطنها لكى تعلن عن رغبتها فى الانضمام الى المقاتلات الكرديات لكى تدافع عن وطنها بكل شجاعه وبالفعل سافرت الى موطنها عين العرب بعد أنضمامها الى قوات المقاتلات ودافعت بكل شجاعه عن وطنها وكانت معها قوات فى غاية البسالة والشجاعه أجبروا قوات داعش على الانسحاب وفرحت كثيرا انهم هزموا الاعداء . وأرادت ان تسافر الى الدنمارك وبالفعل عادت الى الدنمارك ووصلت
الى استراحة محارب بعد تحرير بلدها ولكنها تفاجأت أن القوات الدنماركية حجزت جواز سفرها ومعنتها من مغادرة البلاد مرة أخرى تحت أى ظرف أتصدمت جوانى وتوقف عقلها عن التفكير من الصدمة فكيف هى أن تشكل خطرا على الدنمارك فهى ذهبت الى بلدها لكى تحارب داعش .فلماذا غضبت الدنمارك ومنعت سفرى الى اى مكان وتتساءل فى حرقة وحزن ماعلاقة الدنمارك بقوات داعش ؟؟ لماذا غبت الدنمارك منى لمحاربتى لقوات داعش التى تريد أن تدمر وطنى ؟؟ ويبدو أن قصة تلك الفتاة الكردية التى دافعت عن وطنها بمنتهى الشجاعه على الرغم من أنها هاجرت وتربت فى دولة اخرى فتكشف
قصتها أن قوات داعش لا تمثل بالفعل الاسلام ولكنها تمثل بعض الدول الكبرى التى تريد ان تستولى عن الشرق الاوسط لصالح اسرائيل.
الى استراحة محارب بعد تحرير بلدها ولكنها تفاجأت أن القوات الدنماركية حجزت جواز سفرها ومعنتها من مغادرة البلاد مرة أخرى تحت أى ظرف أتصدمت جوانى وتوقف عقلها عن التفكير من الصدمة فكيف هى أن تشكل خطرا على الدنمارك فهى ذهبت الى بلدها لكى تحارب داعش .فلماذا غضبت الدنمارك ومنعت سفرى الى اى مكان وتتساءل فى حرقة وحزن ماعلاقة الدنمارك بقوات داعش ؟؟ لماذا غبت الدنمارك منى لمحاربتى لقوات داعش التى تريد أن تدمر وطنى ؟؟ ويبدو أن قصة تلك الفتاة الكردية التى دافعت عن وطنها بمنتهى الشجاعه على الرغم من أنها هاجرت وتربت فى دولة اخرى فتكشف
قصتها أن قوات داعش لا تمثل بالفعل الاسلام ولكنها تمثل بعض الدول الكبرى التى تريد ان تستولى عن الشرق الاوسط لصالح اسرائيل.
تعليقات
إرسال تعليق