جميعنا حزنا كثيرا على الطائرة المصرية التى سقطت منذ شهر تقريبا وهى عائدة من فرنسا وهى طائرة مصرية تابع شركة مصر للطيران كان على متنها ثلاثون مصرى و 15شخص فرنسى وكويتى وسعودى وعراقى وعالم سودانى وغيرها من الجنسيات الاخرى وقد كانت أقلعت من مطار مصر وسافرت فرنسا وهى عائدة مابين مصر واليونان سقطت للاسف فى البحر. واختلف الجميع مابين انها سقطت تلقائيا أو سقطت عن عمد اذا كان عمل ارهابى او انفجار او نتيجة صندوق اسود وبعد ورفضت شركة مصر لطيران او وزير الطيران أن يعلن عن نتيجة سقوطها الا بعد دراسة للموضوع لمعرفة ما الذى كان وراء سقوطها وبالاله وكانت النتيجة الادق والاقرب للاحداث التى حدثت وهيئة الطب الشرعى المصرى رجحت أنفجار الطائرة ذلك لان أشلالاء الضحايا تشير الى ذلك الذين عثروا عليهم على شاطىء بحر مرسى مطروح وقد أخذوا تحاليل البصمة الوراثية من الاشلالاء التى أكدت انها لضحايا الطائرة المنكوبة وقال خبير فى مصلحة الطب الشرعى أن انتشطار الجثث بتلك الطريقة تؤكد ان الطائرة انفجرت كذلك بقايا الطائرة التى وجدت بعد البحث الطويل ومازال البحث جارى عن بقية الجثث . كما انه اكدت مصادر رسمية انه كان يتواجد عيوب فنية خطيرة فى حاملة المروحتين وتم اكتشاف هذه العيوب من قبل القوات البحرية وم يستدل حتى لان على اى من المهندسين الاثنان الذين قامو بالكشف والفحص على المروحيات لم ياتواللشهادة باقوالهم الى الان ولكن هذا مانكشفه لكم فى الاايام القادمة .
تعليقات
إرسال تعليق