تأثر أرباح الشركات العقارية المصرية بأزمة فيروس كورونا

بين كل زوج وزوجة علاقة خاصة لا يعلم عنها أحد سواهما . وبالرغم من أهمية هذه العلاقة الا ان ظروف الحياة و كبدها يمنع الزوجين من ممارستها. وبالتالى يلجأ كل منهما لأن يحقق لنفسه نفس النوع من المتعة ولكن بدون تواجد الطرف الأخر وهذا ما تحققه العادة السرية. الشكوى هنا من زوجة فى الرابعة والثلاثون من عمرها متزوجة منذ اربعة سنوات ولديها طفل وتشتكى من انها بسبب تعودها على العادة السرية بسبب غياب زوجها أصبحت لم تعد تستمتع أثناء العلاقة الحميمة بنفس القدر الذى تشعر به اذا فعلت العادة السرية وحدها وقد لاحظ زوجها ذلك واتهمها بالبرود الجنسي واخبرها ان الامر يستدعى العلاج اى الذهاب الى الطبيب وهى غير مقتنعة بانها مريضة بل ان غياب زوجها المستمر عنها جعلها هكذا جعلها وكأنها تحاول تحقيق اكتفاءا ذاتيا لنفسها بدون زوجها . ثم عادت لتسأل هل هى فعلا مريضة وهل الأمر يستدعى العلاج ؟الحل تخبرها الطبيبة بأن ما يؤدى الى ذلك ليس سببا واحدا بل أكثر من سبب نذكر منهل الاتي أولا طول الفترات بين المرة والاخرى في اللقاء الجنسي بين الزوجين سواء كان بعد تام كسفر أحد الزوجين اوبعد ابسط بسبب انشغال احدهما بامور العمل فى المنزل او المهن المختلفة او بسبب وجود الأطفال طوال الوقت. ثانيا سرعة القذف عند الزوج قبل وصول الزوجة الى المرحلة الاخيرة للاثارة او المتعة الجنسية. ثالثا انعدام الحوار بين الزوجين اثناء العلاقة الخاصة يؤدي ذلك الى الروتين فى العلاقة وعدم التجديد او الاستمتاع مما يؤدي إلى عدم الاحساس بأي طعم لها أو الشعور بعدم أهميتها.
ثم تنصح الزوجة بالإقلاع عن هذه العادة وتجنب الأخطاء التى يمكن تجنبها من الأخطاء السابق ذكرها بالأعلى.