حدثت تفاصيل هذه القصة فى البرازيل حينما أحبت باميلا الفتاة البرازيليه زميلها بالجامعه وتزوجوا بموافقة الاهل فور التفوق رغم قلة الامكانيات وعمل جيك فى شركة بمرتب قليل ولذلك ساعدته باميلا بعملها فى احدى الشركات الى أن تغير وضعهم تماما بوفاة خاله وورث عنه فيلا كبيرة جدا رائعه تشبه القصور فاخذ قرضا من البنك بضمان الفيلا لكى يعمل مشروعا وبالفعل عمل مشروعا ونجح وفرحت باميلا بالفيلا كثيرا. وبعد خمسة وعشرون عاما أصبح كل ركن فى الفيلا له زكرى فى حياة باميلا لا تنساها ابدا وفى يوما تعارفت باميلا على صديقة لها رائعة الجمال تدعى باتريسيا كانت فتاة لعوب كانت الغرض من صداقتها أن تدخل الى حياتها لكى تتصاحب على زوجها وتخطفه وبالفعل تم مارسمت له وحينما دخلت باترسيا لفيلا باميلا وجيك وعدت نفسها أن تحصل عليها فى يوما من الايام. وبالفعل لم يقاوم جيك جمال باترسيا وأغرئها ووقع اسير لغرمها وطلب منها الزواج بعد ان يطلق باميلا والفقت واشترطت أن تقيم فى تلك الفيلا الرائعه ويطرد باميلا بعد طلاقها ووافق وطلب من زوجته أن ترحل لانه سيطلقها لكى يتزوج من باترسيا ضاربا اقوى مثال للندالة وببرود أعصاب وافقت باميلا وطلبت منه ان يمهلها مهلة ثلاث أيام لكى تلم أغرضها ووافق. وجلست باميلا فى الفيلا وحيدة لا يهمها زوجها الخائن أو صديقتها الخائنة وقالت انهم لم يعودوا يشكلون اهمية بالنسبة لى فقط هذا البيت يشكل جزء من حياتى وفكرت كيف تأخذ المنزل برضا جيك وتنتقم منه فى نفس الوقت فا أشترت جمبرى وأسماك وجلست على ضوء الشموع تأكل عشائها وبعد أن أكلت وضعت مخلفات الطعام فى ﺟﻮﻑ ﻛﻞ ﻗﻀﻴﺐ ﻣﻦ ﻗﻀﺒﺎﻥ ﺍﻟﺴﺘﺎﺋﺮ ولمت اغرضها ورحلت. جاء جيك وزوجته الجديدة باترسيا الى المنزل بعد مغادرة رزوجته السابقة ولكن بمرور اليالى بدأت تفوح رائحه كريهه جدا فى المنزل نظفوا المنزل رشوا معطرات دون فائدة غيروا السجاجيد جلبوا متخصصين فى نظافة الحمام والرخام والسراميك دون فائدة وفى النهاية قرروا ترك المنزل وعرضه للبيع لم يشتريه احدا بسبب تلك الرائحه وهنا اتصلت باميلا وتكلمت بكل برود عارضه شراء الفيلا بخمسة % فقط من ثمنها وافق جيك وتم عقد البيع والشراء واخذت باميلا الفيلا بيع وشراء وأخذ جيك اغرضه ومع باترسيا وأخذ جيك جميع العفش بما فيهم (قضبان الستائر)
تعليقات
إرسال تعليق