حدثت تلك القصة باحدى محافظات مصر حيث تعمل أم عبد الرحمن مغسلة موتى وذات يوما طلبوها أحدهم لتغسيل ابنتهم المتوفيه وعلى الفور ذهبت الى العنوان وحضرت لمنزلهم كان واضح على اهل المتوفيه القلق أكثر من الحزن وتقول انها لم تسأل نفسها كثيرا حول قلقهم. وأخذوها الى حجرة التى توجد بها المتوفيه ثم دخلت أم عبد الرحمن وتفاجأت بان أغلقوا عليها الباب بالخارج وحينما طرقت الباب قالت لهم للماذا فعلتم ذلك اريد أن يكون معى احدا ليساعدنى اخبروها أن تغسل المتوفية ولن يسمحوا لها بالخروج الا بعدما تنتهى من غسلها. هنا لم تجد أم عبد الرحمن سوى الرضوخ لطلبهم الغريب وأقتربت من المتوفيه ووجدت كل ماتحتاجه المغسله من أشياء للغسل كفن وغسول وغيره وتقول حينما أقترب من المتوفية أشعر بالضيق النفس ولكنى تمالكت أعصابى وخوفى واخذت ادعى للمتوفيه بالرحمة واقرأ قراءن ثم وثم تستطرد رفعت الغطاء عن المتوفيه لاجدها سوداء الوجه شديدة العبوس فاحسست بالضيق والخوف ذهبت للباب وطرقته وأجابونى بان انهى الغسل ولن يفتحوا الباب بعد أن
انتهى . وتقول توجهت للمتوفيه وابتديت اغسلها ولكما اغسلها اشعر بضيق وثقل فى جسدى وكل جزء فى جسدها ثقيل جدا رغم نحافتها اخذت ادعوا لها بالرحمة والغفران وانتهيت من الغسل وانا فى حالة نفسية سيئة لدرجة انى انهرت فى البكاء وطرقت الباب وقلت لهم انى غسلتها فتحوا الباب ووجدوها مكفنه ثم تقول أم عبد الرحمن المغسلة هربت من منزلهم الى بيتى انهرت فى البكاء وأخذت فى البكاء ودخلت فى حاله نفسية سيئة وبعد أسبوع هدئت واتصلت بهم لاسأل لماذا فعلوا ذلك ولماذا كانت
هكذا فقالوا لها انك ثامن مغسلة اتوا بها ولكهن تركن المتوفية وهربوا وكانت المتوفية هكذا رغم انها كانت قبل وفاتها ليست ذلك وكانت لا تصلى ابدا .
انتهى . وتقول توجهت للمتوفيه وابتديت اغسلها ولكما اغسلها اشعر بضيق وثقل فى جسدى وكل جزء فى جسدها ثقيل جدا رغم نحافتها اخذت ادعوا لها بالرحمة والغفران وانتهيت من الغسل وانا فى حالة نفسية سيئة لدرجة انى انهرت فى البكاء وطرقت الباب وقلت لهم انى غسلتها فتحوا الباب ووجدوها مكفنه ثم تقول أم عبد الرحمن المغسلة هربت من منزلهم الى بيتى انهرت فى البكاء وأخذت فى البكاء ودخلت فى حاله نفسية سيئة وبعد أسبوع هدئت واتصلت بهم لاسأل لماذا فعلوا ذلك ولماذا كانت
هكذا فقالوا لها انك ثامن مغسلة اتوا بها ولكهن تركن المتوفية وهربوا وكانت المتوفية هكذا رغم انها كانت قبل وفاتها ليست ذلك وكانت لا تصلى ابدا .
تعليقات
إرسال تعليق