في الآونة الأخيرة أصبحت حياتنا عبارة عن صفحة يقرأها كل من أراد ومن لا يريد، حيث أصبحنا بضغطة زر نعرض أي حدث في حياتنا على أي موقع من مواقع التواصل الإجتماعي وللأسف الكثير من الفتيات والشباب يرى هذه الأحداث أيا كان شكلها سواء كانت قصة مكتوبة أو فيديو مصور ويحاول تقليدها دون التفكير في العواقب ودون النظر الى تقاليد المجتمع الذي يقيم فيه ومدى تقبله للفكرة.
فهذه القصة غريبة جدا لفتاة كانت على علاقة بشاب وارتبطا ببعضهما ارتباط غير رسمي وبعد فترة انفصلا وقررا أن يكمل كل منهما حياته بعيدا عن الآخر ولكن بعد فترة قررت الفتاة أن تعود لهذا الحب ولكن لم تجد الطريقة المناسبة للرجوع له، فقررت أن تفاجؤه فتشاورت مع أصحابها للوصول الى طريقة لتفاتحه فى الأمر واستقرت على أن ترتدي فستان زفاف وتذهب اليه، وبالفعل ارتدت الفتاة فستان الزفاف وذهبت الى الشاب في ملعب كرة القدم حيث اعتاد الشاب على أن يلعب كرة القدم مع أصدقاؤه في هذا المكان وطلبت منه أن يتزوجها ولكن تعجب الشاب جدا مما فعلته هذه الفتاة ولم تكن جرأتها هذه سبب في عودته اليها أو سبب في قبوله بالزواج منها، على العكس تماما رفض الشاب طلبها بجحود وقسوة وابتعد عنها وتركها وذهب. كل منا يرى هذا التصرف من زاوية معينة، فالبعض يرى أن هذا التصرف يدل على جرأتها وعدم خجلها وهذا ما دعى الشاب للابتعاد عنها ورفضه طلبها والبعض الآخر يرى أن الفتاة أحبته جدا لدرجة أنها حاولت بأي طريقة أن تقنعه بالزواج واعتقدت أنها طريقة رومانسية سوف تجزبه اليها أكثر. ولكن هل هو خطأ الفتاة أم هو خطأ الشاب وعلى من يقع اللوم الفتاة أم الشاب، هل هو خطأ الفتاة أنها لم تفكر فى رد فعل الشاب أم أنه خطأ الشاب حيث انه لم يقدر حبها ومحاولتها للرجوع اليه.
فهذه القصة غريبة جدا لفتاة كانت على علاقة بشاب وارتبطا ببعضهما ارتباط غير رسمي وبعد فترة انفصلا وقررا أن يكمل كل منهما حياته بعيدا عن الآخر ولكن بعد فترة قررت الفتاة أن تعود لهذا الحب ولكن لم تجد الطريقة المناسبة للرجوع له، فقررت أن تفاجؤه فتشاورت مع أصحابها للوصول الى طريقة لتفاتحه فى الأمر واستقرت على أن ترتدي فستان زفاف وتذهب اليه، وبالفعل ارتدت الفتاة فستان الزفاف وذهبت الى الشاب في ملعب كرة القدم حيث اعتاد الشاب على أن يلعب كرة القدم مع أصدقاؤه في هذا المكان وطلبت منه أن يتزوجها ولكن تعجب الشاب جدا مما فعلته هذه الفتاة ولم تكن جرأتها هذه سبب في عودته اليها أو سبب في قبوله بالزواج منها، على العكس تماما رفض الشاب طلبها بجحود وقسوة وابتعد عنها وتركها وذهب. كل منا يرى هذا التصرف من زاوية معينة، فالبعض يرى أن هذا التصرف يدل على جرأتها وعدم خجلها وهذا ما دعى الشاب للابتعاد عنها ورفضه طلبها والبعض الآخر يرى أن الفتاة أحبته جدا لدرجة أنها حاولت بأي طريقة أن تقنعه بالزواج واعتقدت أنها طريقة رومانسية سوف تجزبه اليها أكثر. ولكن هل هو خطأ الفتاة أم هو خطأ الشاب وعلى من يقع اللوم الفتاة أم الشاب، هل هو خطأ الفتاة أنها لم تفكر فى رد فعل الشاب أم أنه خطأ الشاب حيث انه لم يقدر حبها ومحاولتها للرجوع اليه.
تعليقات
إرسال تعليق