العلاقة التى تجمع الزوج وزوجتة هى علاقة من نوع خاص وعندما تكون تلك العلاقة مبنية على اساس سليم وصحيح من الحب والموده والرحمه يصبح كل شئ فى الحياة جميل ورائع حتى عندما يواجهون المشاكل سوف يجدون طريقة جيده لحل تلك المشاكل بناء على التفاهم والاحتمال والصبر فيما بينهم المشاركة هى اساس العلاقة الناجحه وتتميز دائما المرأه وبالاخص الشرقية بغيرتها على زوجها وبالاخص عندما تكون تحبة ودائما تريد ان يكون زوجها لها واحدها وان لايتزوج مره اخرى لديها حتى انه هناك دراسة اثبتت ان المراه بوجه عام يظل لديها هاجس ان زوجها فى علاقة او متزوج عليها حتى انها يرودها الاحلام فى ذلك الخصوص بشكل مستمر وقد لاتعلم حواء ان معظم السيدات يعانون من تلك الحاله بدون سبب اوت فسير حقيقى لتلك الحاله وفى احد المواقف الطريفة بين زوج وزوجته تلك المرأه التى تتمتع بخفة ظل كبيرة فى أحد ايام رمضان الكريم وكان هناك زوج يجلس على مائدة الطعام والزوجة فى المطبخ تعد طعام الافطار وكان الزوج يجلس قبل اذن المغرب بوقت قليل جدا ومن المعروف ان ذلك الوقت يكون ساعة اجابة للدعاء ولذلك الزوج صديق عزيز على قلبة وذلك الصديق لديه المال والبيت وعلى خلق وذلك الرجل يحب صديقة جدا وهو لاينقصة الاالزوجة الصالحه فجلس ذلك الزوج يدعوا لصديقة بان يرزقه الله بالزوجة الصالحه والذرية الصالحة وظل يدعى له ولكن بعد لحظات وجد زوجتها تخرج من المطبخ ولقد قامت بخفض يد زوجها وقالت لاتدعى مره اخرى بهذا الدعاء والزوج كان مذهول مابال تلك المرأة ان لم افعل شئ ان ادعى لصديقى فقال لها ماهذا لم تطلبين منى هذا الطلب ان صديقى يملك كلشئ الا الزجه الصالحه ولذلك ادعوا له فاخبرته الزوجه ان يدعوا لها باى شئ الا ذلك الدعاء فاصبح الزوج فى حيرة لم تتصرف زوجتى بتلك الطريقة ولم هى غاضبة الى هذا الحد فقامت باخبره عندما تدعوا لشخص بظهر الغيب فيوجد ملك يؤمن ورائك ويوقل ولك المثل لقد خافت تلك الزوجه بان يقبل دعاء زوجها وان يتزوج هو ايضا عليها ولذلك تصرفت بتلك الطريقة المضحكه والغريبة انها حواء وتلك هى طريقة تفكيرها وذلك هو سر جمالها .
تعليقات
إرسال تعليق