حدثت تلك الحكاية الحقيقية فى اميركا وتحديدا وفى ولاية بنسلفانيا حيث كانت هناك امرأة فى سن الخامسة والثمانون لديها ولدا واحدا انجبته فى سن متأخرة حيث رزقت به وهى فى سن الخماسة والاربعون حيث كانت قد يأست من أن يكون لديها اولاد على الرغم من عشقها لهم وعلى الرغم
من امنياتها الوحيدة ان يكون لديها اولاد. وفى يوما وبعد الكثير من العلاج والادوية والعمليات حملت
ونجبت ولدا كان هو كل حياتها خاصة أن زوجها ايضا توفى ولم يوجد فى حياتها سوى ابنها الذى تحبه كثيرا ولا تتخيل بقية حياتها بدونه وكان من حسن حظها انه يهتم بعمله وقبل عمله كان يهتم بدراسته فقط وكان غير اجتماعى ولا لم يدخل فى علاقات عاطفية. وفى يوما حدث الذى كانت خائفة منه هيلين حيث أحب ابنها فتاة واخذ يحدثها تليفونيا كثيرا ويقابلها وعلى الرغم من هذا لم يقصر ابدا فى حق امه الذى يحبها كثيرا ويعتبرها كل شىء وكلما يحادث الفتاة ويقابلها يتمكن الاكتئاب أكثر وأكثر من الام
الى أن جاء يوما وصارح امه انه يريد أن يتزوج من الفتاة فجن جنونها ولكنها هدأت نفسها وقالت له أحضر الفتاة أعزمها على الغذاء أنا وهى فقط وانت أنزل واتركنا بمفردنا وهذا هو شرطى الوحيد وافق على طلبها واقنع الفتاة وجاء بها وأعدت لها العجوز الطعام وأكلته الفتاة ولم تأكل هيلين بحجة
أن الاكل ذلك لا يناسبها بسبب مرضها وتحدثت معها وذهبت الفتاة لمنزلها ومرور ساعات أخذت الفتاة تصرخ ونقلوها للمستشفى حيث كانت تعانى من حالة تسمم وتم انقاذها بااعجوبة. وتم القبض على الام وسط ذهول ابنها لما حدث والاعجب من هذا انها طلبت من جارتها حينما زارتها بالحبس الاحتياطى أن
تقتل ابنها.
من امنياتها الوحيدة ان يكون لديها اولاد. وفى يوما وبعد الكثير من العلاج والادوية والعمليات حملت
ونجبت ولدا كان هو كل حياتها خاصة أن زوجها ايضا توفى ولم يوجد فى حياتها سوى ابنها الذى تحبه كثيرا ولا تتخيل بقية حياتها بدونه وكان من حسن حظها انه يهتم بعمله وقبل عمله كان يهتم بدراسته فقط وكان غير اجتماعى ولا لم يدخل فى علاقات عاطفية. وفى يوما حدث الذى كانت خائفة منه هيلين حيث أحب ابنها فتاة واخذ يحدثها تليفونيا كثيرا ويقابلها وعلى الرغم من هذا لم يقصر ابدا فى حق امه الذى يحبها كثيرا ويعتبرها كل شىء وكلما يحادث الفتاة ويقابلها يتمكن الاكتئاب أكثر وأكثر من الام
الى أن جاء يوما وصارح امه انه يريد أن يتزوج من الفتاة فجن جنونها ولكنها هدأت نفسها وقالت له أحضر الفتاة أعزمها على الغذاء أنا وهى فقط وانت أنزل واتركنا بمفردنا وهذا هو شرطى الوحيد وافق على طلبها واقنع الفتاة وجاء بها وأعدت لها العجوز الطعام وأكلته الفتاة ولم تأكل هيلين بحجة
أن الاكل ذلك لا يناسبها بسبب مرضها وتحدثت معها وذهبت الفتاة لمنزلها ومرور ساعات أخذت الفتاة تصرخ ونقلوها للمستشفى حيث كانت تعانى من حالة تسمم وتم انقاذها بااعجوبة. وتم القبض على الام وسط ذهول ابنها لما حدث والاعجب من هذا انها طلبت من جارتها حينما زارتها بالحبس الاحتياطى أن
تقتل ابنها.
تعليقات
إرسال تعليق