فى احدى القصص المؤلمة والتى اعتادت اذاننا على سماعها باستمرار فى تلك الايام القاسية فقد إختفت احدى الفتيات لفترة تصل تقريبا الى اربعة ايام متتالية اكدت هذة الفتاه انها خلال هذة الايام الاربعة قد تعرضت لعملية اغتصاب من النوع الجماعي القاسى والذى تكرر عدة مرات مما قد ادى الى فقد عذريتها من خلال فض غشاء البكارة الخاص بها كما تم الهجوم عليها والعتداء على جسدها بالكامل وضربها بقسوة ثم قام بعد ذلك المعتدين بالهروب وتركها فى مكان ما تعانى من حالة نفسية صعبة وانهيار عصبى تام اكدت الفتاه من خلال التحقيقات انها قد تعرضت لعملية الاغتصاب من قبل اشخاص عددهم اربعة قاموا بخطفها فى احد الايام والتى اعلن فيها والدها عن اختفائها فى نفس اليوم، واكدت الفتاه بأن هؤلاء الاشخاص قد انتهكوا عذريتها دون اى رحمة، ومتابعة لحديث الاب فقد اكد انه يعانى هو واسرته كاملة من نظرات المجتمع الذى ينظر لهم نظرة متدنية على اساس انهم اهل للفتاه المغتصبة ويؤكد ان هذا يزيد من سوؤء نفسية الفتاه ويؤثر بالسلب على مستقبل الفتاه اكد الوالد أن ابنته لم تعد ترغب فى النوم وانها تتعرض لحالات نفسية وهستيرية كثيرة من وقت لاخر، كانت الفتاه ذات الستة وعشرون عاما وقد قامت بنقل الفتاه الى المنزل بعد ان قامت بتحويلها للكشف الطبى والذى اكد تعرصها لحالة اغتصاب كبيرة ومتكررة واكد الكشف الطبى أيضا أن الفتاه قد فقدت عذريتها اثناء عملية الاغتصاب القاسية، وكانت هذة نهاية فتاه ليس لها أى ذنب سوى انها قد وقعت فى يد اشخاص انتزعت من قلوبهم الرحمة وانعدم الضمير لديهم وقاموا بانهاء حياة فتاه وقضوا على مستقبلها نهائيا .
تعليقات
إرسال تعليق